حوار النخبة Things To Know Before You Buy



صدر الصورة، صفحة المتحدث العسكري للقوات المسلحة المصرية - فيسبوك

هل لجأت الادارة الأميركية إلى الخطة ب في التعامل مع نتنياهو؟

شاهد بالصورة والفيديو.. فتاة تابعة لقوات الدعم السريع ترد على ناشط وصفها بمحطة غيار الزيت للدعامة: (انت انسان ما متربي) وساخرون: (كونك عرفتي معناها دي في حد ذاتها إثبات)

ويبدو أن هناك مجموعة من الاعتبارات والمقومات الذاتية (الذكاء، الإبداع، الاجتهاد، الطموح.

أما الاستجارة بمن كانوا يصفونهم بالمليشيا والجنجويد لتصفية الحسابات وهدم المعبد على رؤوس الشعب، فخطيئة كبرى أخشى ألا يتاح لمرتكبيها التطهّر منها والتوبة الوطنية، إذ إن طوفان الانقسام لن يمنحهم الزمن الكافي.

على أنَّ هناكَ مصطلحًا آخر كان يطلق في تلكم المرحلة على النّخبة هو “الخاصّة”؛ هذا المصطلح الذي كان أوسع من مصطلح أهل الحلّ والعقد ممّا تسبب بكونه أكثر هلاميّة منه، بحيث يدخل فيه أهل السياسة والعلم والفكر والمهن والفنّ، وهو دلالةٌ على المقرّبين من الشّخصيّات السّياسيّة أو العلميّة الرئيسة في الدّولة والمجتمع.

صدر الصورة، صفحة المتحدث العسكري للقوات المسلحة المصرية - فيسبوك

ويوضّح سيمون بأنَّ مفهوم النّخب يشمل كلّ النّخب العلميّة والمهنيّة والفكريّة في المجتمع، ويشدّد على أهميتها وضرورة وجودها.

النظر الفاحص يقودنا إلى أن البلاد تعرضت، ولفترة طويلة، لحملات منظمة تستهدف عناصر قوتها المادية والمعنوية، حسبما يقول السفير ميشيل رامو، سفير فرنسا السابق لدى الخرطوم، في كتابه المعنون "السودان في جميع حالاته": (إن الطمع في ثرواته المعروفة من النفط واليورانيوم والنحاس والذهب هي سبب استهداف السودان، والصورة النمطية التي يشكلها الإعلام الغربي للسودان غير واقعية وغير حقيقية، والهدف منها هو خدمة المخطط الأميركي والدولي؛ لإضعاف الحكومة المركزية وصولًا لزعزعة استقرار البلاد عبر إضعافها من الأطراف).

إن النخبة السودانية بحاجة ماسة وعاجلة لصياغة مشروع وطني لإيقاف هذه الحرب علي قاعدة الحوار السوداني السوداني ، والعمل على تقليل مخاطر التدخل الاجنبي في الشأن الوطني ، والإنتباه الواعي للإستهداف المنظم الذي يعمل علي بث اليأس ونشر الكراهية وسط الأجيال الجديدة ، ولكي يكون ذلك فإن هذه النخبة بحاجة إلي التخلي عن التمحور حول إنتماءاتها الصغيرة والإبتدائية لصالح الإنتماء للوطن الكبير لأن الأحداث الجسام تتطلب قادة عظماء وحكماء للتعاطي معها ، أما قادة تقدم المنصرفون بالكلية للعمل كمقاول للمشروع الأجنبي فعليهم مراجعة أنفسهم ومواقفهم والنظر في الكوارث التي حلت علي الشعب السوداني نتيجة إصطفافهم مع المشروع الأجنبي ونصرتهم للميلشيا ضد جيش بلادهم الوطني ، وحتي إذا تبدي لهم أن هذا الجيش مسيس كما يزعمون فذلك خطأ إرتكبته كل الأحزاب السياسية منذ الإستقلال وعلاجه ممكن ووارد ، أما الإستجارة بمن ظلت ذات القوي تصفهم بالميليشيا والجنجويد من أجل تصفية الحسابات السياسية وهدم المعبد علي رؤوس الشعب فتلك خطيئة كبري أخشي أن عواقبها لن انقر على الرابط تسعف مرتكبيها بالتطهر منها والتوبة الوطنية إذ أن طوفان الإنقسام لن يمنحهم الزمن الكافي لذلك ..

وأوضح أن الرسالة الأولى هي "للجندي المصري الموجود على خط الحدود، حيث نقول له إن رئيس الأركان جاء بنفسه ليطمئن عليك وعلى أوضاعك وأنك تفهم وتعرف مهمتك جيدا".

د. ياسر يوسف ابراهيم يكتب: السودان يتفكك .. حوار مع النخبة الحائرة ..

للسودانيين إستعمال أو شراء وسائل إتصال تكنولوجية كانت غير متاحة في البلد المحاصر بالعقوبات الدولية والأمريكية …

نعم، يمكنك تقديم قائمة بالأسئلة التي ترغب في تناولها خلال المقابلة. فريقنا سيعمل معك لضمان تغطية جميع الجوانب التي تهمك.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *